انتوا لمن تقروا القصة دي من البدايه حتقولوا دي شنو السخافة دي لكن بليــــــــــــــــــــــــــــز كملوها كولها حيشرطكم الضحك^_^
**سنو وايت**
انطلقت سنووايت هاربة داخل تلك الغابة الكثيفة وهي تتجاوز الأشجار تارة للأسفل متفادية أغصانها وتارة قافزة لتتجاوز جذوعها التي نامت على أرض الغابة حتى توقفت وقد نال منها التعب والإنهاك وراحت تلهث بشدة وهي (تتنطن) بانزعاج " ياخي أقزام الجن ديل وين .... يا ربي الوصف غلط"
وليست هي إلا لحيظات حتى بان أولئك الأقزام وهم يتمايلون ويتراقصون " سنتر الخرطوم يا عوض دكام... السهر بالكوم يا عوض دكام " .. فصرخت سنووايت فرحة مهللة " مرحى .. أأنتم الأقزام السبعة " " إحترمي نفسك .. دي خلقة ربنا "
وهكذا انطلقت سنووايت ومعها الأقزام السبعة وهي تروي لهم قصة هروبها من ذلك القصر الشنيع المريع .. وفي صبيحة يوم زاهر خرج الأقزام السبعة إلى العمل بعد أن وصوا سنووايت بأن لا تقوم بفتح الباب للغرباء..
"ما تفتحي الزفت دا لأي زول بالذات العجوز الحتجي تديكي التفاحة السامة "
وهكذا مضى الوقت بطيئا وأحست سنووايت بالملل ثم الجوع .. وللعلم فقد ك سنووايت جامحة ذات شهية نارية وك تحب الشطة والمخلل كثيرا أضف إلى ذلك أنها ك بارعة في إعداد الأطباق الشهية التي شاركت بالكثير منها في مجلة (سيدتي)..
عودة إلى قصتنا.. فبينما ك سنووايت منهمكة بترتيب الكوخ إذ طرق شخص الباب فتوجهت سنووايت لتبصر الطارق
إنت العجوز بتاعت التفاح مش .. أنا جعانة أديني تفاحة حتى ولو ك سامة ما مشكلة "
"معليش يا بنتي أنا بتاعت العدة ... بتاعت التفاح ديك في (chapter 2) ما تستعجلي "
" كويس عدتك كم "
" عدتي ثلاثة شهور عشان مطلقة "
وهكذا قايضت سنووايت العدة بـ ( القيم بوي) الذي كان يملكه حكيم الأقزام ويحشش به امام أقرانه بينما ك سنووايت (تتشريش ) هنا وهناك داخل أرجاء الكوخ وجدت زجاجة مملوءة بسائل أبيض فتناولته بنهم شديد وهي تبتلع ريقها ثم كرطعت محتويات الزجاجة كلها بطفاسة لا مثيل لها غير منتبهة لذلك الشريط على الزجاجة والذي كتب عليه (فلاش للتواليتات).
عاد الأقزام السبعة من العمل ليجدوا سنووايت ممدة على الأرض بلا حراك فصرخ أحد الأقزام" يا إلهي !!! هل أنادي دكتور صلاح يالتمرجي"
" أيها المغفل .. داير تلبسنا جناية .. إذهب ونادي الأمير لقد حذرتها
مرارا من أكل تلك التفاحة تاكل السم"
جاء الأمير الوسيم يمتطي صهوة جواده الأبيض ممشوق القوام أكحل العينين فوجد سنووايت ترقد فوق سرير أبيض وهي تتوشح البياض فنظر بانبهار شديد وهو يسأل الأقزام بدهشة:
" عليكم الله من أين لكم هذا العنقريب الشديد "
وطبقا للقصة .. فمن المفترض أن يقوم الأمير بتقبيل سنووايت حتى تشفى وفعلا هذا ما حدث فقد انحنى الأمير لتقبيل سنووايت ولكنه سرعان ما أرتد مصعوقا: ياخي دي بتاكل شنو ... فطيس ؟؟!!!! "
وبذل الأقزام جهودا مضنية لإقناع الأمير بتقبيل سنووايت إلا أن جهودهم باءت بالفشل الذريع فامتطى الأمير جواده وارتحل وهو يسب ويلعن :
" ياخي أنا الجابني هنا شنو زاتو أخير كان اتسخط ضفدع "
وهكذا أسدل الستار على حياة سنووايت المليئة بالمتاعب واضطر الأقزام السبعة إلى مراجعة كاتب القصة حتى يخلصهم من أذى تلك الرائحة النتنة التي كان مصدرها فم سنووايت نتيجة (جحمنتها) وإقبالها الشديد على الأغذية اليونانية .. ولكن كاتب القصة لم يكن متوفرا لأن هاتفه النقال كان قد سرق داخل الحافلة .. وهكذا كانت نهاية القصة
..هههههههههههه انشاء الله تكون عجبتكم^_^
**سنو وايت**
انطلقت سنووايت هاربة داخل تلك الغابة الكثيفة وهي تتجاوز الأشجار تارة للأسفل متفادية أغصانها وتارة قافزة لتتجاوز جذوعها التي نامت على أرض الغابة حتى توقفت وقد نال منها التعب والإنهاك وراحت تلهث بشدة وهي (تتنطن) بانزعاج " ياخي أقزام الجن ديل وين .... يا ربي الوصف غلط"
وليست هي إلا لحيظات حتى بان أولئك الأقزام وهم يتمايلون ويتراقصون " سنتر الخرطوم يا عوض دكام... السهر بالكوم يا عوض دكام " .. فصرخت سنووايت فرحة مهللة " مرحى .. أأنتم الأقزام السبعة " " إحترمي نفسك .. دي خلقة ربنا "
وهكذا انطلقت سنووايت ومعها الأقزام السبعة وهي تروي لهم قصة هروبها من ذلك القصر الشنيع المريع .. وفي صبيحة يوم زاهر خرج الأقزام السبعة إلى العمل بعد أن وصوا سنووايت بأن لا تقوم بفتح الباب للغرباء..
"ما تفتحي الزفت دا لأي زول بالذات العجوز الحتجي تديكي التفاحة السامة "
وهكذا مضى الوقت بطيئا وأحست سنووايت بالملل ثم الجوع .. وللعلم فقد ك سنووايت جامحة ذات شهية نارية وك تحب الشطة والمخلل كثيرا أضف إلى ذلك أنها ك بارعة في إعداد الأطباق الشهية التي شاركت بالكثير منها في مجلة (سيدتي)..
عودة إلى قصتنا.. فبينما ك سنووايت منهمكة بترتيب الكوخ إذ طرق شخص الباب فتوجهت سنووايت لتبصر الطارق
إنت العجوز بتاعت التفاح مش .. أنا جعانة أديني تفاحة حتى ولو ك سامة ما مشكلة "
"معليش يا بنتي أنا بتاعت العدة ... بتاعت التفاح ديك في (chapter 2) ما تستعجلي "
" كويس عدتك كم "
" عدتي ثلاثة شهور عشان مطلقة "
وهكذا قايضت سنووايت العدة بـ ( القيم بوي) الذي كان يملكه حكيم الأقزام ويحشش به امام أقرانه بينما ك سنووايت (تتشريش ) هنا وهناك داخل أرجاء الكوخ وجدت زجاجة مملوءة بسائل أبيض فتناولته بنهم شديد وهي تبتلع ريقها ثم كرطعت محتويات الزجاجة كلها بطفاسة لا مثيل لها غير منتبهة لذلك الشريط على الزجاجة والذي كتب عليه (فلاش للتواليتات).
عاد الأقزام السبعة من العمل ليجدوا سنووايت ممدة على الأرض بلا حراك فصرخ أحد الأقزام" يا إلهي !!! هل أنادي دكتور صلاح يالتمرجي"
" أيها المغفل .. داير تلبسنا جناية .. إذهب ونادي الأمير لقد حذرتها
مرارا من أكل تلك التفاحة تاكل السم"
جاء الأمير الوسيم يمتطي صهوة جواده الأبيض ممشوق القوام أكحل العينين فوجد سنووايت ترقد فوق سرير أبيض وهي تتوشح البياض فنظر بانبهار شديد وهو يسأل الأقزام بدهشة:
" عليكم الله من أين لكم هذا العنقريب الشديد "
وطبقا للقصة .. فمن المفترض أن يقوم الأمير بتقبيل سنووايت حتى تشفى وفعلا هذا ما حدث فقد انحنى الأمير لتقبيل سنووايت ولكنه سرعان ما أرتد مصعوقا: ياخي دي بتاكل شنو ... فطيس ؟؟!!!! "
وبذل الأقزام جهودا مضنية لإقناع الأمير بتقبيل سنووايت إلا أن جهودهم باءت بالفشل الذريع فامتطى الأمير جواده وارتحل وهو يسب ويلعن :
" ياخي أنا الجابني هنا شنو زاتو أخير كان اتسخط ضفدع "
وهكذا أسدل الستار على حياة سنووايت المليئة بالمتاعب واضطر الأقزام السبعة إلى مراجعة كاتب القصة حتى يخلصهم من أذى تلك الرائحة النتنة التي كان مصدرها فم سنووايت نتيجة (جحمنتها) وإقبالها الشديد على الأغذية اليونانية .. ولكن كاتب القصة لم يكن متوفرا لأن هاتفه النقال كان قد سرق داخل الحافلة .. وهكذا كانت نهاية القصة
..هههههههههههه انشاء الله تكون عجبتكم^_^