رواية قصة الطفل ومساعد الخميس
كنا نتلهف على مشاهدة خيمة أبها «فديت أبها لو جتني تذكرة مجاني وسكن مجاني وسيارة مجاني ومصروف شهر وربي لاروح يومين وارجع» وعلى اللقاءات التي كانت تستضيفها الخيمة وكنا كل يوم نحتري الحلقة اللي بعدها عشان نتابع المفاجآت اللي بيفجرها المذيع المبدع مساعد الخميس ويعلم الله اني ما كتبت هالمقالة من باب المديح فيه أو المحاباة ولكن بعد مشاهدتي للخيمة في الوقت الراهن ترحمت على أيام مساعد الخميس برغم اني ما كنت استسيغ هالمذيع أول ما شفته كنت أقول وراه الأخ مشتط وش قصته ما كنت أدري انه يزحف للابداع والتألق لين شفت خفقان هالبرنامج وقتله بدم بارد على أيدي القائمين عليه وكان ودي أعرف السبب في تغير هالمذيع المهم أن البرنامج طعااااته كثير «الطعه = الخبنقة = الخربمعة = سحلب تونسي» المهم انه ضحكني فريق العمل والمذيعين على هالسقطات اللي تمتعوا فيها واللي يعطي دلالة ان ادارة هالبرنامج طقها والحقها لا اعداد ولا تقديم ولا اخراج ولا حتى مستمعين فاهمين شي ولا يمد رجلي من الضحك اللي المداخلات عبر الهاتف واللي بعضها من أعضاء الفريق أو الادارة وتشوفه ينتقد نفسه بكل غباء مثل دخلت الأخ كمال عبدالقادر يوم قلل من شأن مقدمين البرنامج واللي كنت أتمنى أني سجلته عشان كل ما خسرت لي كم قرش بالبورصة حطيته وجلست أضحك وأنسى همومي وربي ضحكت ضحك لين حسيت ان الاعلام المرئي التجاري أصبح طبخ ترمس وحمص وبطاطه على الهوا.
واللي زاد الطين بله لقائهم مع الشاعر الاعلامي فهد عافت يوم مسح فيهم بلاط الفضاء الخارجي حسسني أبوعافت كنه ماسك طالب وطالبة على سور المدرسة وقايلهم ياالله ارفعوا أيدكم ورجيلكم ولا تنزلونها لين تخلص الحصة بجد مهزلة تاريخية حصلت قدام عيني أثبت من خلالها أن الاعلام أصبح بطيخ أزرق بيد أصحاب المهن الهندسية والميكانيكية وملاك العقار ولا أدري متى بيتوب الله علينا من بعض العقول المشمشية اللي كلمة تمشيها وكلمة تحشيها سلط اعلام ولا أقول غير الله يرحم أيامك يامساعد الخميس ابدعو في ظهورك على شاشتهم واخفقوفي تركك تبتعد عنهم.
وقبل أختم أذكر من يومين كان فيه ولد صغير معنا في المجلس وكنا نقول ثبتوا القناة على خيمة أبها قال هذي ماهيب خيمة أبها قلت له إلا هو البرنامج قال لا هو صحيح وين مساعد الخميس؟؟؟؟؟!!!!
رفيع الشان
لاتبخلوا علينا بالردود
كنا نتلهف على مشاهدة خيمة أبها «فديت أبها لو جتني تذكرة مجاني وسكن مجاني وسيارة مجاني ومصروف شهر وربي لاروح يومين وارجع» وعلى اللقاءات التي كانت تستضيفها الخيمة وكنا كل يوم نحتري الحلقة اللي بعدها عشان نتابع المفاجآت اللي بيفجرها المذيع المبدع مساعد الخميس ويعلم الله اني ما كتبت هالمقالة من باب المديح فيه أو المحاباة ولكن بعد مشاهدتي للخيمة في الوقت الراهن ترحمت على أيام مساعد الخميس برغم اني ما كنت استسيغ هالمذيع أول ما شفته كنت أقول وراه الأخ مشتط وش قصته ما كنت أدري انه يزحف للابداع والتألق لين شفت خفقان هالبرنامج وقتله بدم بارد على أيدي القائمين عليه وكان ودي أعرف السبب في تغير هالمذيع المهم أن البرنامج طعااااته كثير «الطعه = الخبنقة = الخربمعة = سحلب تونسي» المهم انه ضحكني فريق العمل والمذيعين على هالسقطات اللي تمتعوا فيها واللي يعطي دلالة ان ادارة هالبرنامج طقها والحقها لا اعداد ولا تقديم ولا اخراج ولا حتى مستمعين فاهمين شي ولا يمد رجلي من الضحك اللي المداخلات عبر الهاتف واللي بعضها من أعضاء الفريق أو الادارة وتشوفه ينتقد نفسه بكل غباء مثل دخلت الأخ كمال عبدالقادر يوم قلل من شأن مقدمين البرنامج واللي كنت أتمنى أني سجلته عشان كل ما خسرت لي كم قرش بالبورصة حطيته وجلست أضحك وأنسى همومي وربي ضحكت ضحك لين حسيت ان الاعلام المرئي التجاري أصبح طبخ ترمس وحمص وبطاطه على الهوا.
واللي زاد الطين بله لقائهم مع الشاعر الاعلامي فهد عافت يوم مسح فيهم بلاط الفضاء الخارجي حسسني أبوعافت كنه ماسك طالب وطالبة على سور المدرسة وقايلهم ياالله ارفعوا أيدكم ورجيلكم ولا تنزلونها لين تخلص الحصة بجد مهزلة تاريخية حصلت قدام عيني أثبت من خلالها أن الاعلام أصبح بطيخ أزرق بيد أصحاب المهن الهندسية والميكانيكية وملاك العقار ولا أدري متى بيتوب الله علينا من بعض العقول المشمشية اللي كلمة تمشيها وكلمة تحشيها سلط اعلام ولا أقول غير الله يرحم أيامك يامساعد الخميس ابدعو في ظهورك على شاشتهم واخفقوفي تركك تبتعد عنهم.
وقبل أختم أذكر من يومين كان فيه ولد صغير معنا في المجلس وكنا نقول ثبتوا القناة على خيمة أبها قال هذي ماهيب خيمة أبها قلت له إلا هو البرنامج قال لا هو صحيح وين مساعد الخميس؟؟؟؟؟!!!!
رفيع الشان
لاتبخلوا علينا بالردود