رواية الله لايولي علينا من لا يخافه يالربع
بدت فواصل كعادتها في الابداع والتطوير في اخراج المفاجآت لنا عبر تلك الخليه التي دأبت بشكل دائم في اخراج الأفكار الجميله والرائعه وخاصه في فكرة المسجات عبر الجوال واللي تجعل القارئ يساهم مساهمه مباشره في تطوير المجلة وطرح الافكار والمساهمه في علوها وتألقها «اموووت انا بالحكي الرومانسي» المهم ان المجلة في هالعدد طرحت فكره رهيبه وهي انها جعلت القارئ يتحكم بمصير الشاعر والكاتب والزاويه والاخراج والأبواب «اللهم لا تولي علينا من لايخافك فينا ولا يرحمنا» يعني لو قارئ قال ان الكاتب هذا تافه وبليزززززز وقفوه بتجد صفحته في العدد القادم فاضيه ومعشش عليها حمام السطوح. وان قالو كويس مشا راتبه زي ماهو يعني راتب هالفقير ومستقبله في ايد القارئ «اللهم من اراد قطع رزقي اقطع رزقه وانفش بطنه وامغط فاتورته وخرب جواله يا كريم» وعشان كذا اتمنى من القراء الكرام انهم يساهمون في الاستفتاء لصفحتي وصدقوني انا دمقراطي لأبعد الحدود، يعني اللي بيقول ان زاويتي كويسه ويتمنى تمشي بقوووووله الف الف مليون شكر لك. واللي بيقول لا وقفوها ولا نبيها برضو بقوله الف الف شكر «الا بقول الله لايوفقه لادنيا ولا اخره» المهم ان الديموقراطيه هي شعارنا في المجلة صحيح مرات كثيره تجيك خصميات ولا سألت وش السبب قالو ماهوب شغلك ضف وجهك. بس قمة في الديمواقراطيه انك لاجيت تطلب شي من الكافي يخيرونك فديتهم بين الشاهي الاخضر والشاهي الاحمر ولا قلت احمر قالو ماعندنا الا اخضر تبي ولا فارق «قمة الديموقراطيه» المهم ان الفكره مره عجبتني ولقيت نفسي احاول في هالمقال اني اخليه على شكل معروض لإخواني وخواتي القراء واستعطفهم ترا وراي كوم لحم ومصاريف وسيارة اجار وفواتير جوال مره يستقبل ومره مقطوع، لاتعطوني ركبه تكفون. والشي الثاني هو ان الفكره بتجعل القارئ يتمتع بالنذاله المطلقه في تقرير المصير لآي كاتب او شاعر او زاويه عبر مسجات الجوال «على طاري المسجات الله يذكر ابو مناحي بالخير يقول كان عندي راعي غنم كنت اقوله من الكسل فيني لاجاك مني بيجر معناها حط للغنم كيس شعير خلهم ياكلون يقول مره ولدي مسك الجوال حقي واشتغل على بيجر الراعي ولا جيت للغنم الا والراعي حاط للغنم سبعين كيس شعير ومتسلف من جيرانا عشرين كيس محطوط لهم نفخ بطون الغنم جعل ربي ينفخ بطنه الدلخ» وعلى فكره الترشيح فقط للي من داخل المملكه فديت خششهم لاحرمني ربي منهم يعني اللي من خارج المملكه عن اللقافه وكلن يوفر شعوره له مانبي منهم شي «يعني باختصار ضفو وجيهكم» المهم نرجع لحبايب قلبي للي داخل المملكه اتمنى منهم انهم يتفهمون شعوري ولا احد يبخل علينا بالترشيح ولا حب كل واحد يرسل اكثر من مسج من نفس الجوال تراه محدن بداري «واخد لي بالك يا هريدي؟» وإن كان جا مني غلط لأحد بليززز يسامحني «ياشين الحاجه تخلي الدب يفكر ينحف» وادري اني جرحت شعور كثير من اخوانا الفنانين والشخصيات الحبيبه اللطيفه السموحه وادري انهم بيسامحون ولاهم مرشحيني الا بالخير اصلا انا احبهم بس كنت امزح «وربي ماظنيت بيجي يوم اتعلق رقبتي على جذع شجرهم» المهم ابي السموحه والله الله بالترشيح، ولاحد يتردد في كلمة نعم وياخذ راحته مو شرط يقول لا، وفي النهاية ماظن ان زاوية الله لايفضحنا بتهون عليكم عقب هالسنين الطويله من الهذره واذا ايدكم تحكم على قطع رزق احد عندكم زاوية الراجح وفوزيه الدريع وجعفر عباس يمدحون كلمة لا فيها ولا تحسبوني احرض على زواياهم لا وربي بس نذاله. في النهاية لكم مني كل الشكر لمن ارسل الترشيح بكلمة نعم لزاويتي والله يسامحه وياخذ عمره اللي بيقول لا واذا انتو كسالى ولا ودكم ترسلون شي عطو بزرانكم الجوالات خلوهم ينفخون بطني بكلمة نعممممممممممممممممم «على فكره اللي بيرسلي نعم بيدخل في سحب على نص خروف مندي وربي اتكلم جد«الله لايفضحنا ب«لا».
رفيع الشان
لاتبخلوا علينا باردود
بدت فواصل كعادتها في الابداع والتطوير في اخراج المفاجآت لنا عبر تلك الخليه التي دأبت بشكل دائم في اخراج الأفكار الجميله والرائعه وخاصه في فكرة المسجات عبر الجوال واللي تجعل القارئ يساهم مساهمه مباشره في تطوير المجلة وطرح الافكار والمساهمه في علوها وتألقها «اموووت انا بالحكي الرومانسي» المهم ان المجلة في هالعدد طرحت فكره رهيبه وهي انها جعلت القارئ يتحكم بمصير الشاعر والكاتب والزاويه والاخراج والأبواب «اللهم لا تولي علينا من لايخافك فينا ولا يرحمنا» يعني لو قارئ قال ان الكاتب هذا تافه وبليزززززز وقفوه بتجد صفحته في العدد القادم فاضيه ومعشش عليها حمام السطوح. وان قالو كويس مشا راتبه زي ماهو يعني راتب هالفقير ومستقبله في ايد القارئ «اللهم من اراد قطع رزقي اقطع رزقه وانفش بطنه وامغط فاتورته وخرب جواله يا كريم» وعشان كذا اتمنى من القراء الكرام انهم يساهمون في الاستفتاء لصفحتي وصدقوني انا دمقراطي لأبعد الحدود، يعني اللي بيقول ان زاويتي كويسه ويتمنى تمشي بقوووووله الف الف مليون شكر لك. واللي بيقول لا وقفوها ولا نبيها برضو بقوله الف الف شكر «الا بقول الله لايوفقه لادنيا ولا اخره» المهم ان الديموقراطيه هي شعارنا في المجلة صحيح مرات كثيره تجيك خصميات ولا سألت وش السبب قالو ماهوب شغلك ضف وجهك. بس قمة في الديمواقراطيه انك لاجيت تطلب شي من الكافي يخيرونك فديتهم بين الشاهي الاخضر والشاهي الاحمر ولا قلت احمر قالو ماعندنا الا اخضر تبي ولا فارق «قمة الديموقراطيه» المهم ان الفكره مره عجبتني ولقيت نفسي احاول في هالمقال اني اخليه على شكل معروض لإخواني وخواتي القراء واستعطفهم ترا وراي كوم لحم ومصاريف وسيارة اجار وفواتير جوال مره يستقبل ومره مقطوع، لاتعطوني ركبه تكفون. والشي الثاني هو ان الفكره بتجعل القارئ يتمتع بالنذاله المطلقه في تقرير المصير لآي كاتب او شاعر او زاويه عبر مسجات الجوال «على طاري المسجات الله يذكر ابو مناحي بالخير يقول كان عندي راعي غنم كنت اقوله من الكسل فيني لاجاك مني بيجر معناها حط للغنم كيس شعير خلهم ياكلون يقول مره ولدي مسك الجوال حقي واشتغل على بيجر الراعي ولا جيت للغنم الا والراعي حاط للغنم سبعين كيس شعير ومتسلف من جيرانا عشرين كيس محطوط لهم نفخ بطون الغنم جعل ربي ينفخ بطنه الدلخ» وعلى فكره الترشيح فقط للي من داخل المملكه فديت خششهم لاحرمني ربي منهم يعني اللي من خارج المملكه عن اللقافه وكلن يوفر شعوره له مانبي منهم شي «يعني باختصار ضفو وجيهكم» المهم نرجع لحبايب قلبي للي داخل المملكه اتمنى منهم انهم يتفهمون شعوري ولا احد يبخل علينا بالترشيح ولا حب كل واحد يرسل اكثر من مسج من نفس الجوال تراه محدن بداري «واخد لي بالك يا هريدي؟» وإن كان جا مني غلط لأحد بليززز يسامحني «ياشين الحاجه تخلي الدب يفكر ينحف» وادري اني جرحت شعور كثير من اخوانا الفنانين والشخصيات الحبيبه اللطيفه السموحه وادري انهم بيسامحون ولاهم مرشحيني الا بالخير اصلا انا احبهم بس كنت امزح «وربي ماظنيت بيجي يوم اتعلق رقبتي على جذع شجرهم» المهم ابي السموحه والله الله بالترشيح، ولاحد يتردد في كلمة نعم وياخذ راحته مو شرط يقول لا، وفي النهاية ماظن ان زاوية الله لايفضحنا بتهون عليكم عقب هالسنين الطويله من الهذره واذا ايدكم تحكم على قطع رزق احد عندكم زاوية الراجح وفوزيه الدريع وجعفر عباس يمدحون كلمة لا فيها ولا تحسبوني احرض على زواياهم لا وربي بس نذاله. في النهاية لكم مني كل الشكر لمن ارسل الترشيح بكلمة نعم لزاويتي والله يسامحه وياخذ عمره اللي بيقول لا واذا انتو كسالى ولا ودكم ترسلون شي عطو بزرانكم الجوالات خلوهم ينفخون بطني بكلمة نعممممممممممممممممم «على فكره اللي بيرسلي نعم بيدخل في سحب على نص خروف مندي وربي اتكلم جد«الله لايفضحنا ب«لا».
رفيع الشان
لاتبخلوا علينا باردود