لطالما سمعنها في التلفاز والراديو ولكن عندما نقراْ كلماتها نحس انها ابيات من الحكمة
عـــافــيـــة مــنــك وراضــيــة عنــك سـو رضايـا
ومـــا بـيــخــــيـــــب الـرضــا والـدتــو يـا جــنـايـا
أنت مـن يـا دوب صـغــيـــر مـن زمان دايماً مـعايا
أنــت ديـمـه أمـامـي سـايـــر مـا بخـليـك بـي قـفايـا
ما بتغيب من عيني لحــظـة ولا حصـل سبتك ورايا
لا من الله يشيـل أمانتوا أنا بـبـقي خاصاك بالرعـاية
ليَ يــرعــاك الـبـيـــرعـي لـيَ بـيــك يبـــرد حشايـا
أصــلـك أنــت هـديــه مـنـو والله بـيـك أجزل عطايا
جيـتــنـي واحـد مـالـي تــانى رحمـه في آخر صبايا
قـبــل مــا أفــقــد قــدرتـي وقـبــل مـا تنـهـار قـوايـا
جيـتـنـي ذي بــدر منـور وفجـأة طلـيــت فـي سمـايا
انـت لــمـا خـلاص كـبـرتـا دار تسيبني أعيش برايا
دار تـفـارقـني وتـسـافــر والـحــزن يصـبــح جـزايا
كيف يـهـون لك تحـزن أمـك شـان تحـقـق ليـك غاية
كان مسـافـر شـان عـلاجي بـلـقي في شـوفتـك دوايا
وكان عشـان تـســقـيــنـا نهـلك نحـن بي حنـك روايا
كان عشـان كــرعــيــنـا راحـل نحن بي بـعدك حفايا
كان مهاجـر شــان تـعـرس خـيـر أبـوك مالي التكايا
خـيـرو وافـر أبــوك يحـمـدوا مراحو مليـان بالسعايا
وبالـقروش الجـيــب مـجكن ولسه برضو الجايا جايا
بـرضـي مــنــك مـا بـقـصـر بـحـفــر أديـــك المعـايا
كــان ده كـلــو كـمــان شُـويّ بـتلقي في دهبي الكفايا
أصـلـي مـن ســويـتــو نــاذرا إبـقـي لــي أيـام قسـايا
خـاتـــا للــزمــن البـعــانـد لـي سعــادتــك يــا عشـايا
أنـت مـن شبـيـت صـغـيــر راسـي مـا بتحتاج وصايا
مـا حـصـل خيـبـتــا ظـني ولا فشــل فيـك زين غنـايا
لا تسـيـب أمــك تـهـاجــر يـمـه محـتـــاجــي الحـمايا
لا تسـيـبـني وراك تـرحـل إنـت يـاك ضُـلـي وضرايا
أنـت فـوق الـحـوبــة مـقـنــع إنـت للـمـكشـوف غطايا
دايري مـنـك تـبــقـي جنـبي . جنبي في فـرحي وبلايا
دايـري كـان قحـيـت اتـبـنـك ارفـع اقـســمـلـك غـتـايا
أنت سـاعـة تـبـقي جنـبـي تـبـقـي ضُـلــي وتـوب قفايا
ومـا بخــاف ظـلـم الـلــيــالي وأنـت يــاك عكاز عمايا
دايـري أقـضـي عـمـيـري جنـبـك أصـلو قارب للنهايا
خـايـفـي كـان ســافرتـا ترجع تلقي فـاضي البيت بلايا
حـيـنــا مـا بتـنـفـع قـروشـك وما تجـيــب لك أم سـوايا
مـاني عــارفـي سـبــب رحـيلك يـا وليدي شنو الحكاية
إلا تبـقي بـــراك شــايـف فـي فــــراق الــوالــدة غـايـه
ما بعاتبك وما بلومك لو رحلت بلـقي في الأمثال عذايا
عـلـي حـجــر دايـمـاً قليـبـك وقليـبـي كـله عليـك جنـايا
اخوكم المدير العام
عـــافــيـــة مــنــك وراضــيــة عنــك سـو رضايـا
ومـــا بـيــخــــيـــــب الـرضــا والـدتــو يـا جــنـايـا
أنت مـن يـا دوب صـغــيـــر مـن زمان دايماً مـعايا
أنــت ديـمـه أمـامـي سـايـــر مـا بخـليـك بـي قـفايـا
ما بتغيب من عيني لحــظـة ولا حصـل سبتك ورايا
لا من الله يشيـل أمانتوا أنا بـبـقي خاصاك بالرعـاية
ليَ يــرعــاك الـبـيـــرعـي لـيَ بـيــك يبـــرد حشايـا
أصــلـك أنــت هـديــه مـنـو والله بـيـك أجزل عطايا
جيـتــنـي واحـد مـالـي تــانى رحمـه في آخر صبايا
قـبــل مــا أفــقــد قــدرتـي وقـبــل مـا تنـهـار قـوايـا
جيـتـنـي ذي بــدر منـور وفجـأة طلـيــت فـي سمـايا
انـت لــمـا خـلاص كـبـرتـا دار تسيبني أعيش برايا
دار تـفـارقـني وتـسـافــر والـحــزن يصـبــح جـزايا
كيف يـهـون لك تحـزن أمـك شـان تحـقـق ليـك غاية
كان مسـافـر شـان عـلاجي بـلـقي في شـوفتـك دوايا
وكان عشـان تـســقـيــنـا نهـلك نحـن بي حنـك روايا
كان عشـان كــرعــيــنـا راحـل نحن بي بـعدك حفايا
كان مهاجـر شــان تـعـرس خـيـر أبـوك مالي التكايا
خـيـرو وافـر أبــوك يحـمـدوا مراحو مليـان بالسعايا
وبالـقروش الجـيــب مـجكن ولسه برضو الجايا جايا
بـرضـي مــنــك مـا بـقـصـر بـحـفــر أديـــك المعـايا
كــان ده كـلــو كـمــان شُـويّ بـتلقي في دهبي الكفايا
أصـلـي مـن ســويـتــو نــاذرا إبـقـي لــي أيـام قسـايا
خـاتـــا للــزمــن البـعــانـد لـي سعــادتــك يــا عشـايا
أنـت مـن شبـيـت صـغـيــر راسـي مـا بتحتاج وصايا
مـا حـصـل خيـبـتــا ظـني ولا فشــل فيـك زين غنـايا
لا تسـيـب أمــك تـهـاجــر يـمـه محـتـــاجــي الحـمايا
لا تسـيـبـني وراك تـرحـل إنـت يـاك ضُـلـي وضرايا
أنـت فـوق الـحـوبــة مـقـنــع إنـت للـمـكشـوف غطايا
دايري مـنـك تـبــقـي جنـبي . جنبي في فـرحي وبلايا
دايـري كـان قحـيـت اتـبـنـك ارفـع اقـســمـلـك غـتـايا
أنت سـاعـة تـبـقي جنـبـي تـبـقـي ضُـلــي وتـوب قفايا
ومـا بخــاف ظـلـم الـلــيــالي وأنـت يــاك عكاز عمايا
دايـري أقـضـي عـمـيـري جنـبـك أصـلو قارب للنهايا
خـايـفـي كـان ســافرتـا ترجع تلقي فـاضي البيت بلايا
حـيـنــا مـا بتـنـفـع قـروشـك وما تجـيــب لك أم سـوايا
مـاني عــارفـي سـبــب رحـيلك يـا وليدي شنو الحكاية
إلا تبـقي بـــراك شــايـف فـي فــــراق الــوالــدة غـايـه
ما بعاتبك وما بلومك لو رحلت بلـقي في الأمثال عذايا
عـلـي حـجــر دايـمـاً قليـبـك وقليـبـي كـله عليـك جنـايا
اخوكم المدير العام