شييء....رائع......في الحياة
B]ماأجمل ,بل ماأروع ان يجلس الانسان الى نفسة ويصارحها بما يشعر! انه لشي رائع ان نصدق القول مع أنفسنا ثم مع الآخرين, ليست فلسفة, بل انها الحقيقة قد يحس المرء بشي من المواعيد يضربها مع نفسة ثم يخلفها, قد يؤكد شيئا ثم يرجع او يترجع عنة.ثم يجددة ثم يرجع عنة,ثم يجددة ولا يرجع عنة انة العجز او التداعي بالعجز اتها قوة التأنيب_-تأنيب الضمير-ربما يقر الانسان هذه الاسطر ولا يجد او لا يفهم اي حرف منهها, يدرسها وقي النهاية يقول ماذا اراد بهذا مثلا؟؟ولاكن الانسان لة احوالة وله اقواله يرى اشيا يضنها حقيقة ثم يعود ويقرر عدم جدواها
ان الحقيقة نوعان حقيقةمطلقة ثابتة لا تغيير فيهاوأخرى غير قادرة بمعنى متغيرة وغير ثابتة.ربما تكون الحقائق المتغيرة اكثر الاشياءتلاعبا بالانسان لا لشيء.......... فقط لانها متغيرة اما الحقائق الثابتة فلا غبار عليها, منها وحدانية الله اقوال الرسل وافعالهم , البعث,البرزخ.الموت , الجنة والنار , الحق والباطلناه كلها حقائق شئنا ام ابينا, لاتخضع للتغير,,,, اما الامور المتغيرة, فانها مواعيد نضريها مع انفسنا ثم نتراجع عنها في لحظة جبن وضعف وكسل . مااروع الوقوف الى جانب الحق مهما كان نوعة, ومهما واجهتنا من زوبغ رملية من طرف الاخرين!!!! مااروع الصبر والاناة في مواجهة الامور!1 مااجمل ان نقف مع انفسنا نصارحها ولا نرجع عن تلك المواعيد ......... الى حد الآن لم نفهم شيئا ولم يفهم القارئ من هذه الاسطر اي شيء ..
قد تكون نوعا من الافراغ الذاتي دافعها التخلص من نقاط الضعف لكن لاعتراف هو سيد الادلة كما يعرف في عالم المحاكم,,,,,,
والعدل او العدالة والتغني بهما والتشبث بهما يعدان من اروع الامور التي يبحث عنها الانسان عبر الازمان والعصور..
نرجوا ان نصارح مع انفسنا للارتقا الى مستوى افضل من دون انانية او فلسفة
B]ماأجمل ,بل ماأروع ان يجلس الانسان الى نفسة ويصارحها بما يشعر! انه لشي رائع ان نصدق القول مع أنفسنا ثم مع الآخرين, ليست فلسفة, بل انها الحقيقة قد يحس المرء بشي من المواعيد يضربها مع نفسة ثم يخلفها, قد يؤكد شيئا ثم يرجع او يترجع عنة.ثم يجددة ثم يرجع عنة,ثم يجددة ولا يرجع عنة انة العجز او التداعي بالعجز اتها قوة التأنيب_-تأنيب الضمير-ربما يقر الانسان هذه الاسطر ولا يجد او لا يفهم اي حرف منهها, يدرسها وقي النهاية يقول ماذا اراد بهذا مثلا؟؟ولاكن الانسان لة احوالة وله اقواله يرى اشيا يضنها حقيقة ثم يعود ويقرر عدم جدواها
ان الحقيقة نوعان حقيقةمطلقة ثابتة لا تغيير فيهاوأخرى غير قادرة بمعنى متغيرة وغير ثابتة.ربما تكون الحقائق المتغيرة اكثر الاشياءتلاعبا بالانسان لا لشيء.......... فقط لانها متغيرة اما الحقائق الثابتة فلا غبار عليها, منها وحدانية الله اقوال الرسل وافعالهم , البعث,البرزخ.الموت , الجنة والنار , الحق والباطلناه كلها حقائق شئنا ام ابينا, لاتخضع للتغير,,,, اما الامور المتغيرة, فانها مواعيد نضريها مع انفسنا ثم نتراجع عنها في لحظة جبن وضعف وكسل . مااروع الوقوف الى جانب الحق مهما كان نوعة, ومهما واجهتنا من زوبغ رملية من طرف الاخرين!!!! مااروع الصبر والاناة في مواجهة الامور!1 مااجمل ان نقف مع انفسنا نصارحها ولا نرجع عن تلك المواعيد ......... الى حد الآن لم نفهم شيئا ولم يفهم القارئ من هذه الاسطر اي شيء ..
قد تكون نوعا من الافراغ الذاتي دافعها التخلص من نقاط الضعف لكن لاعتراف هو سيد الادلة كما يعرف في عالم المحاكم,,,,,,
والعدل او العدالة والتغني بهما والتشبث بهما يعدان من اروع الامور التي يبحث عنها الانسان عبر الازمان والعصور..
نرجوا ان نصارح مع انفسنا للارتقا الى مستوى افضل من دون انانية او فلسفة